وقد علم حكم حم تنزيل الكتاب مما مر في سورة المؤمن الحكيم حسن وقال أبو عمرو كاف للمؤمنين حسن وقال أبو عمرو كاف وكذا لمن قرأ من دابة آيات بالرفع وكذا يوقنون إن قرئ آيات الأخيرة بالرفع ومن قرأ لكسر فيهما لم يكن الوقف على الآيتين حسنا لتعلق ما بعدهما بالعامل السابق وهو إن يعقلون تام يؤمنون تام يؤمنون تام كاف لم يسمعها صالح أليم كاف هزوا أكفى منه مهين حسن اولياء كاف وكذا عظيم هذدى حسن أليم تام تشكرون حسن جميعا منه كاف يتفكرون تام وكذا يكسبون وترجعون على العالمين جائز بغيا بينهم تام يختلفون كاف لا يعلمون حسن وكذا شيئا وأولياء بعض المتقين تام يوقنون حسن وكذا وعملوا الصالحات لمن قرأ سواء بالرفع ومحياهم ومماتهم ساء ما يحكمون تام وكذا بالحق عند أبي حاتم بجعل لام لتجزى لام قسم كما مر نظيره لا يظلمون تام من بعد الله كاف تذكرون حسن إلا الدهر تام إلا يظنون حسن وكذا صادقين لا ريب فيه كاف لا يعلمون تام والأرض كاف وكذا المبطلون جاثية حسن لمن رفع كل الثانية على الابتداء وليس بوقف لمن نصبه إلى كتابها حسن وكذا كنتم تعملون وبالحق وتعلمون في رحمته كاف المبين حسن وكذا مجرمين بمستيقنين تام ما عملوا جائز يستهزؤن كاف وكذا ومأواكم النار من ناصرين حسن الحياة الدنيا يستعتبون حسن رب العالمين آخر السورة تام.
سورة الأحقاف مكية إلا قوله قل أرأيتم إن كان من عند الله الآية وإلا قوله فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل الآية وإلا قوله ووصينا الإنسان الثلاث آيات فمدنيات
وقد علم حكم حم تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم مما مر في السورة السابقة مسمى تام وكذا معرضون في السموات كاف صادقين تام إلى يوم القيامة صالح غافلون كاف وكذا كافرين وسحر مبين وأم يقولون افتراه ولا يحسن الجمع بين الأخيرين لكنه جائز من الله شيئا كاف بما تفيضون فيه تام وكذا الرحيم ولا بكم صالح وكذا إلى مبين تام واستكبرتم كاف الظالمين تام ما سبقونا أليه قديم كاف وكذا ورحمة لينذر ظلموا كاف لمن جعل ما بعده مرفوعا بالابتداء وخبره للمحسنين وليس بوقف لمن جعله معطوفا على الكتاب أو نصبه بتقدير وبشر المحسنين وبشرى للمحسنين تام وكذا يحزنون خالدين فيها صالح يعملون تام ووضعته كرها كاف وكذا ثلاثون شهرا في ذرّيتي صالح من المسلين حسن في أصحاب الجنة تام وكذا يوعدون يستغيثان الله صالح وكذا آمن لكن الأحسن وصله بما بعده الأولين تام من الجن والإنس كاف خاسرين تام مما عملوا جائز لا يظلمون تام وكذا تفسقون إلا الله صالح عظيم الصادقين حسن تجهلون كاف وكذا ممطرنا وما استعجلتم به ويبدئ ريح بمعنى هي ريح بدا من م لم يوقف به أليم كاف ويبتدئ تدمر بمعنى وان جعلته نعتا لريح لم يحسن الوقف على أليم إلا مساكنهم كاف المجرمين تام وأفئدتهم صالح بآيات الله كاف وكذا يرجعون يفترون تام أنصتوا كاف منذرين حسن مستقيم كاف أليم تام من دونه أولياء كاف مبين تام يحي الموتى حسن وقيل