الحاقة ما الحاقة وما أدراك ما الحاقة تام بالقارعة كاف بالطاغية جائز عاتية حسن حسوما كاف باقية تام رابية حسن واعية تام الواقعة مفهوم وكذا على أرجائها خافية تام كتابيه صالح حسابيه وكذا كريم شاعر كاف وكذا تؤمنون وكاهن وتذكرون من رب العالمين حسن وكذا حاجزين للمتقين كاف وكذا مكذبين والكافرين لحق اليقين حسن آخر السورة تام.
[سورة المعارج مكية]
للكافرين صالح المعارج حسن خمسين ألف سنة تام وكذا جميلا وقريبا ويبصرونهم وينجيه وكلا لكن لا يجمع بين الآخرين والوقف على الأخير أولي من ينجيه لظى كاف لمن رفع نزاعة أو نصبها بأعنى وليس بوقف لمن نصبها حالا فأوعي تام دائمون كاف وكذا والمحروم ويم الدين مشفقون حسن وكذا عير مأمون وغير ملومين العادون كاف وكذا راعون وقائمون ويحافظون مكرمون تام عزين حسن جنة نعيم كلا تام وقيل كلا بمعنى حقا وقيل بمعنى إلا فالوقف فيهما على حنة نعيم مما يعلمون حسن وكذا بمسبوقين ويعودون صالح وكذا يوفضون ترهقهم ذلة تام وكذا آخر السورة تام.
[سورة نوح عليه السلام مكية]
اليم كاف إلى أجل مسمى حسن وكذا تعلمون فرارا كاف وكذا استكبار جهارا صالح وكذا أنهارا أطوارا تام سراجا حسن إخراجا تام وكذا فجاجا كبارا كاف ونسرا تام وكذا كثيرا وضلالا وأنصارا ديارا حسن كفارا أحسن منه والمؤمنات تام وكذا آخر السورة تام.
[سورة الجن مكية]
فآمنابه كاف وكذا أحدا هذا لمن قرا بالمكسر فان قراه بالفتح بمعنى قل أوحي إلى انه استمع وأنه تعالى لم يقف عليهما وكذا الحكم في بقية الآيات التي بعدها وانا أو وانه أو وانهم مما يكسر ويفتح وعدتها اثنتا عشر ولا ولدا كاف وكذا شططا وكذبا ورهقا وأحدا وشهبا ورصدا ورشدا وقددا وهربا ورهقا ورشدا حطبا صالح لنفتنهم فيه تام وكذا صعدا مع الله أحدا أو رسالاته تام وكذا فيها أبدا وأقل عددا وأمدا ولا يوقف على من رسول آخر السورة تام.
[سورة المزمل عليه السلام مكية وقل إلا قوله إن ربك يعلم إلى آخرها فمدني]
أوزد عليه تام نقله أبو عمرو عن نافع ثم قال وهو صالح ترتيلا كاف ثقيلا حسن وقال أبو عمرو تام قيلا كاف وكذا طويلا تبتيلا تام لمن قرا رب بالرفع وليس بوقف لمن قراه بالجر بدلا من ربك لا اله إلا هو كاف وكيلا أكفى منه جميلا كاف قليلا أليما مفهوم مهيلا تام وبيلا حسن منفطر به تام وكذا مفعولا تذكرة جائز سبيلا تام من الذين معك كاف فتاب عليكم جائز من القرآن كاف وكذا في سبيل الله ما تيسر منه تام حسنا كاف قاله أبو حاتم وهو عندي أتم مما قبله أجرا كاف واستغفروا الله جائز آخر السورة تام.
[سورة المدثر عليه الصلاة والسلام مكية]
قم فأنذر كاف وكذا فكبر وطهر وفاهجر وتستكثر وفاصبر غير يسير تام إن أزيد كلا تام وأجاز والوقف على أن أزيد ويبتدئ بكاد بجعلها بمعنى إلا عنيدا كاف صعودا وقول البشر وسقر ولا تذر ويبتدئ لواحة بمعنى هي لواحة للبشر جائز تسعة عشر كاف وكذا ألا ملائكة ومثلا ويهدي من يشاء إلا هو تام وكذا للبشر كلا بمعنى إلا فالوقف عليها هنا ليس بحسن وان جوزة بعضهم أو يتأخر حسن إلا