للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فقد تكون النتيجة أن يتبين أن بعضهم يقضي شهورا من عمره ضاحكا فقط!!.

وأنت وشأنك بنفسك وعمرك بعد بيان هذه الحقيقة!.

عجبا لك أيها الإنسان: كيف لا ترضى الخسارة في دنياك، وترضاها في دينك أو في مروءتك وأخلاقك!.

<<  <   >  >>