للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- بعد المرض يدرك الناس قدر الصحة!.

- بعد الموت يدرك الطائعون قدر الطاعة، ويحمدون العاقبة!.

- بعد الحساب يدرك الناجون فضل الله عليهم، ويحمدون العاقبة!.

- بعد النجاة في الآخرة يحمد الصابرون عاقبة الصبر لله!.

- بعد الحساب يدرك الناس الفرق بين الطاعة والمعصية، والفرق بين الفضيلة والرذيلة!.

- بعد الحساب يوم القيامة وشفاعة الشفعاء يحمد المتحابون في جلال الله والمتآخون فيه العاقبة!.

- بعد دخول الجنة يحمد الإنسان عاقبة التعلق بالآخرة والزهد في الدنيا ولهوها وأهوائها!.

- بعد دخول النار يدرك الإنسان عاقبة الإعراض عن الآخرة والتعلق بالدنيا ولهوها وأهوائها!.

- {قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} "١".

- {فَأَمَّا مَنْ طَغَى وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى} "٢".


"١" ١٠: الزمر: ٣٩.
"٢" ٣٧-٤١: النازعات: ٧٩

<<  <   >  >>