مَا لَمْ يُعِدُّوهُ آيَةً وَهُوَ عِلْمٌ تَوْقِيفِيٌّ لَا مَجَالَ لِلْقِيَاسِ فِيهِ كَمَعْرِفَةِ السُّوَرِ أَمَّا الم فَآيَةٌ حَيْثُ وَقَعَتْ مِنَ السُّوَرِ الْمُفْتَتَحَةِ بها وهي ست وكذلك المص آية والمر لم تعد آية والر ليست بآية من سورها الخمس وطسم آية في سوريتيها وطه ويس آيتان وطس ليست بآية وحم آية في سورها كلها وحم عسق آيتان وكهيعص آية واحدة وص وق ون لَمْ تُعَدَّ وَاحِدَةٌ مِنْهَا آيَةً وَإِنَّمَا عُدَّ مَا هُوَ فِي حُكْمِ كَلِمَةٍ وَاحِدَةٍ آيَةً كما عد الرحمن وحده ومداهمتان وحدها آيتين على طريق التوقيف: