للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَبِمَعْنَى التَّمَنِّي: {هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حجر}

وَبِمَعْنَى أَدْعُوكَ نَحْوُ: {هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تزكى} .

فَالْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ مُتَعَلِّقٌ بِهِ

هَيْهَاتَ.

لِتَبْعِيدِ الشَّيْءِ ومنه: {هيهات هيهات لما توعدون} قال الزجاج البعد لما توعدون

وقيل: وَهَذَا غَلَطٌ مِنَ الزَّجَّاجِ أَوْقَعَهُ فِيهِ اللَّامُ فَإِنَّ تَقْدِيرَهُ بَعُدَ الْأَمْرُ لِمَا تُوعَدُونَ أَيْ لأجله

<<  <  ج: ص:  >  >>