وَمَدْحِ الْقُرْآنِ وَذِكْرِ فَائِدَتِهِ وَالْعِلَّةِ فِي أَنَّهُ إله واحد الذي ختمت به إبراهيم ووصيته الرسول التي ختم بها الحجر وَتَسْلِيَةُ الرَّسُولِ بِطُمَأْنِينَتِهِ وَوَعْدِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ الَّذِي ختمت به النحل والتحميد الذي ختمت به سبحان وَتَحْضِيضِ الرَّسُولِ عَلَى الْبَلَاغِ وَالْإِقْرَارِ بِالتَّنْزِيهِ وَالْأَمْرِ بالتوحيد الذي ختمت به الكهف وَقَدْ أَتَيْنَا عَلَى نِصْفِ الْقُرْآنِ لِيَكُونَ مِثَالًا لمن نظر في بقيته