(٢) المصدر نفسه، (١١/١٧٩) برقم ٦٦٠٦ ضعفه شعيب الأرناؤوط ومن معه في تحقيق المسند لضعف ابن لهيعة وقوله "لا نبي بعدي" ثابت من رواية البخاري (٤٤١٦) ومسلم) ١٥٨٣، ٢٤٠٤) قلت: أميّة النبي صلى الله عليه وسلم ثابتة من غير طريق ابن لهيعة كما في هذا المبحث مما يدل على أن لحديث ابن لهيعة أصلاً. (٣) المصدر نفسه، (١/٢٥٧) ضعفه محققو الموسوعة الحديثية، لأن في إسناده قابوساً وهو مختلف فيه، وباقي رجاله رجال الشيخين، وصحح ابن كثير إسناده في التفسير (٥/٢٦) ولجلّه شواهد وصححه الضياء في المختارة برقم ٥٤٤، وورد في معنى هذا أحاديث عن أنس رضي الله عنه وغيره في الدّر المنثور (٥/١٨٥-٢١٣) . وعند ابن حجر في الفتح (٧/٢٠٨-٢٠٩) . (٤) مسلم، (١/٨٦/ ح١٣١) .