(٢) (وتعليمه ونصحه) ساقطة من ج. (٣) في ج (تفتح) بدل (يفتح). (٤) في ب، و ج (وكلما) بدل (فكلما). (٥) (هداه الله وعلمه) ساقطة من ب، (وعلمه هداه الله وعلمه) ساقطة من ج. (٦) في ج (صار) بدل (فيصير). (٧) سنن الترمذي، كتاب الدعوات، (٥/ ٤٥٠ - ٤٥١)، باب (٣٠)، (ح ٣٤١٩)، من حديث طويل، أوله: "اللهم إني أسألك رحمة من عندك تهدي بها قلبي … ". ورواه ابن خزيمة في صحيحه (٢/ ١٦٦، ح ١١١٩). وقال ابن حبان بعد أن ساق الحديث "هذا باطل"، (المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين ١/ ٢٣١). قال الألباني: "ضعيف الإسناد"، (ضعيف سنن الترمذي ص ٤٤٥، ح ٦٧٨). لكن موضع الشاهد من الحديث، وهو قوله: "اللهم زينا بزينة الإيمان، واجعلنا هداة مهتدين" صححه بعض العلماء من حديث آخر، أوله "اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق أحيني ما علمت الحياة خيرًا لي … " الحديث، رواه أحمد في المسند (٥/ ٣٢٧، ح ١٧٨٦١)، والنسائي، وصححه الألباني (صحيح سنن النسائي، ١/ ٢٨٠ - ٢٨١، ح ١٢٣٧، ١٢٣٨ وابن حبان في صحيحه (صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان ٥/ ٣٠٤ - ٣٠٥، ح ١٩٧١)، والحاكم وصححه، ووافقه الذهبي (المستدرك ١/ ٥٢٤ - ٥٢٥).