(٢) في ب، و ج (الأمر) بدل (الأثر). (٣) (العارفون بالله وأسمائه وصفاته وحقه) ساقطة من ج. (٤) في ب (ههنا). (٥) في ج (فيما) بدل (في الحديث الذي). (٦) سنن أبي داود، كتاب السنَّة، باب في القدر، (٥/ ٧٥، ح ٤٦٩٩) عن أُبي بن كعب، وعبد الله بن مسعود، وحذيفة بن اليمان، جميعهم موقوفًا، وعن زيد بن ثابت مرفوعًا. (٧) المسند، (٦/ ٢٣٣، ح ٢١٠٧٩) مثل رواية أبي داود؛ ورواه الإمام أحمد بسند آخر عن زيد بن ثابت مرفوعًا (٦/ ٢٣٧، ح ٢١١٠١). ورواه ابن ماجه، المقدمة، باب في القدر، (١/ ٢٩ - ٣٠، ح ٧٧). وأول الحديث عندهم جميعًا: "لو أن الله عذب … ". والحديث صححه الألباني، (انظر تخريجه لأحاديث الطحاوية ص ٥٠٩)، وقال شعيب الأرنؤوط: "إسناده قوي"، (صحيح ابن حبان: (التخريج) ٢/ ٥٠٦ حاشية رقم ١). (٨) في ج (وغيره) بدل (والإمام أحمد). (٩) في ج (وغيره) بدل (وحذيفة وغيرهما).