٢ الجِذْل: بالكسر والفتح: أصل الشجرة يقطع، وقد يجعل جذلاً. (ر: النهاية ١/٢٥١) . ٣ أخرجه ابن إسحاق معلقاً. (ر: السيرة ٢/٣٢٦) ، وعنه البيهقي في الدلائل٣/٩٨، ٩٩، وأخرجه الواقدي في مغازيه ١/٩٣، وعنه البيهقي في الدلائل ٣/٩٩، عن عمر ابن عثمان الجحشي عن أبيه عن عمته، قالت: قال عكاشة: ... ، فذكره. وأخرجه ابن سعد ١/١٨٨، عن عليّ بن محمّد عن أبي معشر عن زيد بن أسلم ويزيد بن رومان وإسحاق بن عبد الله بن أبي قروة وغيرهم ... ، فذكره مرسلاً. وذكره الذهبي في المغازي ص ١٠٠، ١٠١، وابن عبد البر في الدرر ص ١٠٨. ٤ هو: عبد الله بن جحش بن رياب الأسدي، أحد السابقين إلى الإسلام، استشهد بغزوة أحد. ٥ عسيب: أي: جريدة من النخل، وهي: السَّعفة مما لا ينبت عليه الخوص. (ر: النهاية ٣/٢٣٤) . ٦ ذكره ابن عبد البرّ في الاستيعاب ٣/٨٧٩، والحافظ ابن حجر في الإصابة ٤/٤٦، وابن كثير في البداية ٤/٤٢، قالوا: ذكر الزبير في الموفقيات أن عبد الله بن جحش انقطع سيفه يوم أحد فأعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم عرجوناً. فصار في يده سيفاً وكان يسمى العرجون. وقال: وقد بقي هذا السيف حتى بيع من بغا الكبير بمائتي دينار. وأخرجه البيهقي في الدلائل ٣/٢٥٠، من طريق سعيد بن عبد الرحمن الجحشي عن أشياخه: "أن عبد الله....، فذكره.