٢ الترمذي: السنن ٥/٦١٠، وعبد الله بن أحمد في زيادته على فضائل الصحابة لأحمد ١/١٤٨، قال الألباني: "والضياء المقدسي في المختارة ص ١٩٧، ١٩٨، وابن عساكر ٢/٢٥٠، من طريق محمّد بن كثير ثنا الأوزاعي عن قتادة عن أنس، وقال الترمذي: "هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه". ورجاله ثقات، رجال الشيخين غير محمّد بن كثير السمعاني، قال الحافظ: "صدوق كثير الغلط". (سلسلة الأحاديث الصحيحة ٢/٤٩٠) . ٣ أخرجه عبد الله بن أحمد في زوائده على فضائل الصّحابة ١/٨٨، وإسناده حسن، فيه يونس بن أبي إسحاق صدوق يهم قليلاً. (التقريب ص ٦١٣) . ٤ أورده الهيثمي في مجمع الزوائد ٩/٥٣، وقال: "رواه البزار والطبراني في الأوسط، وفيه عليّ بن عابس وهو ضعيف". ولهذا الحديث طرق كثيرة بمجموعها يكون الحديث صحيحاً. انظر: العلل للدارقطني ١/١٤٢. قال الألباني: "وجملة القول أن الحديث بمجموع طرقه صحيح بلا ريب؛ لأن بعض طرقه حسن لذاته، كما رأيت، وبعضه يستشهد به". سلسلة الأحاديث الصحيحة ٢/٤٩٢) . ٥ ابن الجوزي: مناقب ص ٣٤، وقال: "قال ثعلب". ٦ سبق تخريجه ص ٢٥٤، ٢٦١، ٢٦٢. ٧ في الأصل: (الذين) ، وهو تحريف. ٨ ابن عساكر: تاريخ دمشق ٩ ق ٣٢٣/ب، وإسناده ضعيف فيه أحمد بن صليح، قال الذهبي: "أحمد بن صليح عن ذي النون المصري عن مالك عن نافع - فذكره - وقال: "وهذا غلط وأحمد لا يعتمد عليه". (ميزان الاعتدال ١/١٠٥) . قال الألباني: "وتابعه محمّد بن عبد الله العمري عن مالك، أخرجه ابن عساكر، ولعمري هذا قال ابن حبان: "لا يجوز الاحتجاج به". سلسلة الأحاديث الصحيحة ٣/٢٣٥) . وقد صح الحديث من غير هذا الطريق. انظر: ص ٢٥٣.