٢ يقصد حرة المدينة، وكان يمنعهم من الخروج. ٣ سقط من الأصل. ٤ الحِق: من أولاد الإبل: الذي بلغ أن يركب ويُحمل عليه ويضرب. يعني: أن يضرب الناقة. (لسان العرب ١٠/٥٤) . ٥ الثني: الذي يلقي ثنيه، ويكون ذلك في الظلف والحافر في السنة الثالثة، وفي الخف في السادسة. (الصحاح ٦/٢٢٩٥) . ٦ الرّباعية: السن التي بين الثنية والناب، ويقال للذي يلقيها: رباع، وذلك إذا دخل في السنة السابعة. (القاموس ص ٩٢٩) . ٧ أسدس البعير: إذاألقىالسن بعدالرباعيةوذلك في السنة الثامنة. (لسان العرب٦/١٠٥) . ٨ بَزل البعير يبزل بزولاً، قطر نابه. أي: انشق فهو بازل. ذكراً كان أو أنثى، وذلك في السنة التاسعة. (الصحاح ٤/١٦٣٣، لسان العرب ١١/٥٢) . ٩ ابن الجوزي: مناقب ص ٨١، وقد أورد القسم الأوّل منه حتى قوله: " مغويات لمال الله"، أبو عبيد: غريب الحديث ٣/٣٢٣، وابن الأثير ٣/٣٩٨، وابن منظور: لسان العرب ١٥/٢٩٥، وقوله: " يكون حِقاً"، مأخوذ من قول النبي صلى الله عليه وسلم كما أخرجه أحمد في: المسند ٣/٤٦٣، ٥/٥٢. ١٠ الأزدي، مولاهم، البصري، القاضي، صاحب التصانيف، قال ابن مجاهد سمعت المُبرّد يقول: "إسماعيل القاضي أعلم مني بالتصريف"، توفي سنة اثنتين وثمانين ومئتين. (الديباج المذهب ١/٢٨٢، سير أعلام النبلاء (١٣/٣٣٩) .