٢ الخزاعي، صحابي فتحي، وأمّره عمر على مكّة فأقام بها إلى أن مات. (التقريب ص٥٥٨) . ٣ البخاري: الصحيح، كتاب الخصومات٢/٨٥٣، تعليقاً، ووصله عبد الرزاق: المصنف ٥/١٤٨، بإسنادين: الأوّل فيه عبد الرحمن بن فروخ، قال فيه الحافظ: "مقبول". والثاني فيه انقطاع يبن سعيد الثوري، ونافع بن الحارث. ووصله ابن أبي شيبة: المصنف ٧/٣٠٦، عن عبد الرحمن بن فروخ، وابن حجر تغليق التعليق ٣/٣٢٦. ٤ فغمزه: أي: أشار له بعينه أن يشتريها. ٥ البخاري: الصحيح، كتاب الشركة ٢/٨٨٤، تعليقاً، بصيغة التمريض. ووصله سعيد بن منصور: السنن كما في تغليق التعليق ٣/٣٣٧. قال الحافظ ابن حجر: "علته الانقطاع بين إياس وعمر، وعمر هو ابن الخطاب ولهذا لم يجزم به". ٦ ابن مالك الأنصاري، قاضي البصرة، من الرابعة. (التقريب ص ٥٤٩) . ٧ البخاري: الصحيح، كتاب العتق ٢/٩٠٣، تعليقاً، ووصله عبد الرزاق: المصنف ٨/٣٧٢، وذكره الحافظ ابن حجر، وقال: "ووقع في رواية عبد الرزاق عن ابن جريح: "أخبرني مخبر أن موسى بن أنس أخبره". وقد عرف اسم المخبر من رواية روح، وظاهر سياقه الإرسال فإن موسى لم يذكر وقت سؤال ابن سيرين من أنس الكتابة، وقد رواه عبد الرزاق والطبراي من وجه آخر متصلاً من طريق سعد بن أبي عروبة عن قتادة عن أنس". (فتح الباري ٥/١٨٦) .