٢ ينظر تبيين الحقائق للزيلعي: ٤/٧٠، وشرح الوجيز للرافعي: ٤/٢٨٠، وروضة الطالبين للنووي: ٣/٤٩٣، ومعونة أولي النهي لابن النجار: ٤/١٨٥، وكشاف القناع للبهوتي: ٣/٢٤٨. ٣ أخرجه ابن حبان في صحيحه:١١/٤٠٤، رقم الحديث (٥٠٢٩) وابن عدي في الكامل: ٦/٣٠٤ بهذا اللفظ، والقضاعي في مسند الشهاب: ١/٢٧٨، ٢٧٩ الحديثان رقم ٤٥٢، ٤٥٣، والحاكم في معرفة علوم الحديث: ص:١٨، والبيهقي في السنن الكبرى: ٦/٤٤ الحديث رقم (١١١٢٩) بلفظ من أقال نادماً أقاله الله تعالى يقوم القيامة. قال الشيخ الألباني في الإرواء: ٥/١٨٢ ((رجاله ثقات رجال البخاري غير أن الفروي قد كف فساء حفظه فان كان حفظه فهو على شرط البخاري)) . ٤ العقد الفاسد عند الحنفية هو ما وجد ركنه وهو الايجاب والقبول وتوافرت في هذا الركن الشروط التي يتطلبها الشارع غير أنه اتصل به وصف ينهى الشارع عنه، ويعبر الفقهاء عنه بأنه ما كان مشروعاً بأصله دون وصفه. ينظر حاشية ابن عابدين ٢/٩٧، والمدخل لدراسة الشريعة الإسلامية، د. عبد الكريم زيدان: ص ٣٦٦.