للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الظهر، ويُخفف الأخريين، ويُخفف العصر، ويقرأ في المغرب بقصار المفصل، ويقرأ في العشاء بوسط المفصل، ويقرأ في الصبح بطول المفصل»، رواه النسائي، وأحمد، وصحَّحه ابن رجب، وابن حجر، وحسَّنه النووي، فهذا الحديث كالجامع في القراءة في الصلاة.

فالوارد في القراءة في صلاة الفجر: ما تقدم في الحديث السابق.

وحديث أبي برزة في الصحيحين: «أن النبي كان يقرأ ما بين الستين إلى المائة».

وحديث أم سلمة : «أن النبي قرأ بالطور»، متفق عليه.

وحديث قطبة بن مالك : «أن النبي قرأ ب ﴿ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ﴾»، متفق عليه.

وحديث جابر بن سمرة : «أن النبي كان يقرأ في الفجر بالواقعة، ونحوها من السور»، رواه أحمد، وصحَّحه الحافظ ابن حجر.

وحديث عبد الله بن السائب : «أن النبي قرأ بسورة المؤمنون»، رواه مسلم.

وحديث عمرو بن حريث : «أن النبي قرأ بسورة التكوير»، رواه مسلم.

وحديث رجل من أصحاب النبي : «أن النبي قرأ بالزلزلة في الركعتين»، رواه أبو داود، والبيهقي بإسناد حسن، واختلف في وصله وإرساله.

وحديث رجل أيضًا من أصحاب النبي : «أن النبي قرأ بسورة الروم»،

<<  <   >  >>