تَكْلِمُهُم) أراد تَسِمُهم فجعل السِّمَة كالجراحة، ومن قرأ (تُكَلِّمهم) أراد من الكلام.
فأمّا:"احْواوى" الفرسُ فهو: "افْعالَلَ" من الحُوَّة مثل "احمارَّ" من الحمرة، فأمّا "تغافل" وزنه: "تفاعل" فهو من الغفلة. و"تَرَهْوَلَ""تَفَعْوَلَ" كلّ هذا من الثّلاثة.
فأمّا:"تدحرج" فهو: "تَفَعْلَلَ" من الدّحرجة، و"اطْمأنَّ""افْعَلَلَّ" من الأربعة وأصله "طَمْأنَ" أحد النّونين زائدة من موضعها، و"اسْحَنْكَكَ" إحدى الكافين زائدة من موضعها، والنّون فيه زائدة، و"اقْشَعَرَّ": "افْعَلَلَّ" إحدى الرّاءين زائدة من موضعها فأصله: "قَشْعَرَ"، وأمّا "اسْحَنْكَكَ" فأصله من الثلاثة، فأمّا:"جَحَنْفَل" فوزنه "فَعَنْلَل" النّون زائدة وهو من الأربعة؛