نزل جامع الأندلس بالقرافة واصله مقدسي، ونزل مصر، فيتلاعب بهذه الصفات والأسماء كيف شاء، وقد أجاز لنا فخر الدين أَبُو الْحَسَنِ علي بن أَحْمَدَ المقدسي المعروف بابن البخاري، وأجاز له بركات الخشوعي، وأجاز له مرشد بن يَحْيَى المذكور فساوينا شيخنا في هذا الإسناد.
ومما قرأته عليه في جملة الأربعين المروية بالأسانيد المصرية: