وقد روي هذا الحديث من طريق عدة من الصحابة: أبو بكر، وعمر، وابن عمر ﵄، ورافع بن خديج، وأبو سعيد الخدري، وجابر، وأنس ﵃. وقد ذهب جماعة من أهل العلم إلى أنه لا يثبت في هذا المعنى شيء عن النبي ﷺ. (٢) كذا في الأصل! (٣) في الأصل: "فاجتموا". (٤) إسناد المصنف إلى الجمع المذكور صحيح كما قال الشيخ، وأخرجه كذلك: عبد الله في السنة (١/ ٣٢٦) (٦٦٩) بزيادة أبي صالح وبكير الطائي، وابن الأعرابي في معجمه (١/ ٢٣٤) (٤٣٢) بزيادة بكير فقط. والبراءة: أن تتبرأ من أحد من أصحاب رسول الله ﷺ، والولاية أن تتولى بعضًا وتترك بعضًا، والشهادة: أن تشهد على أحد أنه في النار. كذا فسرها الإمام أحمد كما في السنة =