٢ هو حماد بن أسامة أبو أسامة الكوفي". ٣ قوله: "قال أراه" بضم أوله أي أظنه, والقائل ذلك هو عبيد شيخ البخاري أو البخاري نفسه, فقد رواه الإسماعيلي وغيره من طريق أخرى عن أبي أسامة بغير شك". (فتح الباري ٤/٢٨٤) . ٤ صحيح البخاري ٣/٤٢-٤٣كتاب الاعتكاف, باب الاعتكاف ليلا. و٣/٤٤ باب من لم ير عليه صوما إذا اعتكف, و٤٥باب إذا نذر في الجاهلية أن يعتكف ثم أسلم, و٤/٧٤ كتاب فرض الخمس ,باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس ونحوه, و٨/١٢٠ كتاب الإيمان والنذور, باب إذا نذر أو حلف أن لا يكلم إنسانا في الجاهلية ثم أسلم". وتقدم الحديث برقم (٢١٢) وأخرجه البغوي من طريق البخاري عن مسدد عن يحيى القطان". (شرح السنة ٦/٤٠٢) .