تم الكتاب والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطاهرين، وصحابته أجمعين، في يوم الخميس من ربيع الأول سنة إحدى وسبعين وسبع مائة، غفر الله لكاتبه ولمالكه ولقارئه، وبلغه علما نافعا وعملا زاكيا، إنه بالرحمة جدير، وعلى ما يشاء قدير.
[ملحق]
إن تفسير سورة الناس في النسخة المحفوظة في رامفور يخالف ما في نسخة المتحفة البريطانية اعتقدت أن طبعه بكماله يزيد الفائدة، فنقلته كما وجدته بعد تصحيح ما في الأصل من التصحيف والتحريف. والتفسير كما يأتي: