وقال في سورة القصص ٨٢١،: ( ... وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلَا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا.
وقال في سورة حم عسق: (لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (١٢) .
وكذلك قوله تعالى في سورة الرعد:(اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا....
للسائل أن يسأل عن الآية الأولى وتخصيصها بالذكر بقوله: (من عباده) وبقوله: (له) وعن تخصيص ما في القصص بقوله: (من عباده) دون قوله: (له) ، وعن الأخريين ومجيئهما عاريتين من اللفظين، وهما (عن عباده) و (له) ؟.