فأتى بالنون فى (تَكُنْ) وقال تعالى في سورة هود فى موضعين: (فَلَا تَكُ) وكان حق ذلك أن يذكر هناك بغير نون، وهو قوله:(وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ (١٧)