للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

والقعيد والعتيد والمَرِيج والغروب متى ذكر علم أنه أريد به غروبها، فكان ذلك أشبه بالفواصل إلي تقدمتها في المكانين، فلذلك اختلفا.

<<  <  ج: ص:  >  >>