للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فهذه الآية مفتتحة بمثل ما افتتحت به تلك، إلا أنّ هذه الآية لواحد من الناس، وتلك للجمع، فصارت كالفرع على الأولى. فكان حملها في هذه اللفظة عليها أولى.

<<  <  ج: ص:  >  >>