للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٥ ... ترى كل قومٍ ينظرون إليهم

وتقصر، عما يبلغون، الذوائب

٢٦ ... أرى كل قومٍ، قاربوا قيد فحلهم

ونحن خلعنا قيده، فهو سارب

أي: حبسوا فحلهم، عن أن يتقدم، فتتبعه إبلهم، خوفاً أن يغار عليهم، ونحن خلعنا قيده، فقلنا له: اذهب حيث شئت، حتى نتبعك. أي: حيثما نزع إلى غيثٍ تبعناه.

<<  <   >  >>