للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[٧٤ وقال عمرو بن قميئة]

١ ... لعمرك، ما نفسي بجد رشيدةٍ

تؤامرني سراً، لأصرم مرثدا

ويروى: "لأشتم". أي: ما هي برشيدةٍ، إذ تكلفني أن أشتم عمي. ويقال: ما هو بجد مليحٍ، أي: [هو قبيحٌ] .

٢ ... وإن ظهرت، منه، قوارص جمةٌ

وأفرع، في لومي مراراً، وأصعدا

"

<<  <   >  >>