للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[٤٨ وأنشد لعتيبة بن الحارث]

١ ... غدرتم غدرة، وغدرت أخرى

فليس إلى توافينا سبيلُ

٢ ... كما لاقى ذوو الهرماس، مني

غداة الشعب، مدرعاً شليلي

٣ ... إذا التفت نواصي الخيل، ظنوا

بأن، بصعدتي، يشفى الغليلُ

<<  <   >  >>