للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

تنتخ": تقلع. ومنه سمي المنقاش منتاخاً.

٢٢ ... لدن غدوةً، حتى أتى الليل دونهم

ولا تنتهي، عن ملئها منهم، يدُ

٢٣ ... فأصبح منهم، غب يوم لقائهم

بقيقاءة البردين، فلٌّ، مطرد

٢٤ ... إذا ما استبالوا الخيل كانت أكفهم

وقائع للأبوال، والماء أبرد

٢٥ ... كأنهم، إذ يعصرون فظوظها،

بدجلة، أو فيض الخريبة، مورد

يقول: كأنهم، بما ظفروا من هذا، ورادٌ بدجلة. أي: وقع ماء هذا الفظ موقع ماء دجلة.

٢٦ ... وقد كان لابن الحوفزان، لو انتهى

سويدٌ وبسطامٌ، عن الشر، مقعدُ

<<  <   >  >>