للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

جلده، فيعطف عليه. "مجلد" سلخ جلده، فجعل على آخر، وهو الجلد. و"الخذم": القطع فيقول: أنا أنحنن عليه تحنن هذه الناقة.

٢١ ... فطاعنت عنه الخيل، حتى تنهنهت

وحتى علاني حالك اللون، أسود

٢٢ ... طعان امرئٍ، آسى أخاه بنفسه

ويعلم أن المرء غير مخلد

٢٣ ... تنادوا فقالوا: أردت الخيل فارساً

فقلت: أعبد الله ذلكم الردي؟

٢٤ ... فإن يك عبد الله خلى مكانه

فلم يك وقافاً، ولا طائش اليد

<<  <   >  >>