للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٧٧ ... يسعى به منصف، عجلان ينفضه

فوق الخوان، وفي الصاع التوابيل

"منصف": خادمٌ. والأنثى: منصفة. و"الصاع" يريد: صحفةً، فيها خل وأبزار. و"التوابيل": الأبازير. واحدها تابلٌ وهي الأفحاء والأقزاح.

٧٨ ... ثم اصطبحت كميتاً، قرقفاً، أنفاً

من طيب الراح، واللذات تعليل

"القرقف": التي ترعد شاربها، إذا أدمن عليها. ويقال: تقرقف الرجل، أذا أرعد من البرد. "أنف": لم يبزلها أحد قبله. "تعليل": يعلل بها الإنسان.

٧٩ ... صرفاً، مزاجاً، وأحياناً يعللنا

شعر، كمذهبة السمان، محمول

"السمان": ضرب من النقش. "مذهبها": ما أذهب

<<  <   >  >>