اهْتَدَى} [الزمر: ٤١] {أَنْتَ تَحْكُمُ} [الزمر: ٤٦]؛ لأن فيه تفويضاً.
وفي المؤمن: {فَاصْبِرْ} في موضعين [المؤمن: ٥٥، ٧٧].
وفي السجدة: {ادْفَعْ} [فصلت: ٣٤].
وفي الشورى: {وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ} [الشورى: ٦]، {فَإِنْ أَعْرَضُوا} [الشورى: ٤٨].
وفي الزخرف: {فَذَرْهُمْ} [الزخرف: ٨٣]، {فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلاَمٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ} [الزخرف: ٨٩].
وفي الدخان: {فَارْتَقِبْ} [الدخان: ٥٩].
وفي الجاثية: {يَغْفِرُوا} [الجاثية: ١٤].
وفي الأحقاف: {فَاصْبِرْ} [الأحقاف: ٣٥].
وفي القتال: {فَإِمَّا مَنًّا} [محمد: ٤].
وفي ق: {فَاصْبِرْ} [ق: ٣٩]، {وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ} [ق: ٤٥].
وفي الذاريات: {فَتَوَلَّ عَنْهُمْ}، [الذاريات: ٥٤].
وفي الطور: {قُلْ تَرَبَّصُوا} [الطور: ٣١]، {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ} [الطور: ٤٨]، {فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاَقُوا} [الطور: ٤٥].
وفي النجم: {فَأَعْرِضْ} [النجم: ٢٩].
وفي القمر: {فَتَوَلَّ} [القمر: ٦].
وفي ن: {فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ} [القلم: ٤٨]، {سَنَسْتَدْرِجُهُمْ} [القلم: ٤٤].
وفي المعارج: {فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلاً} [المعارج: ٥]، {فَذَرْهُمْ} [المعارج: ٤٢].
وفي المزمل: {وَاهْجُرْهُمْ} [المزمل: ١٠]، {وَذَرْنِي} [المزمل: ١١].
وفي المدثر: {ذَرْنِي} [المدثر: ١١].
وفي الإنسان: {فَاصْبِرْ} [الإنسان: ٢٤].
وفي الطارق: {فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ} [الطارق: ١٧].