(٢) النحاس، إعراب القرآن، مرجع سابق، ٢/ ١٩٥. ابن عطية، مرجع سابق، ٣//٢٢٤. القرطبي، مرجع سابق، ٩/ ١٤٠. (٣) كذا في الأصل ولعل الصواب "لم يصادف حركة وصادف " لاستقامة المعنى والله أعلم .. (٤) هو عمير بن شُييم بن عمرو بن عباد، من بني جشم بن بكر، أبو سعيد، التغلبي الملقب بالقطامي: شاعر غزل فحل. كان من نصارى تغلب في العراق، وأسلم. (ت: ١٣٠ هـ). الجاحظ، أبو عثمان عمرو بن بحر بن محبوب الكناني بالولاء، الليثي، (ت: ٢٥٥ هـ)، الحيوان، ط ٢، (بيروت: دار الكتب العلمية، ١٤٢٤ هـ)، ٧/ ٤٧٤. البيت من قصيدته وهي قصيدة طويلة مدح بها زفر بن الحارث الكلابي، وحض قيسا وتغلب على الصلح. قال ابن قتيبة الدينوري: كان القطامي أسره زفر في الحرب التي كانت بين قيس وتغلب، فأرادت قيس قتله، فحال زفر بينهم وبينه، ومنَّ عليه، وأعطاه مائة من الإبل كعطية، وأطلقه، فقال: أكُفْرًا بَعْدَ رَدِّ المَوْتِ عَنِّي ... إلى آخر الأبيات. الشعر والشعراء، (القاهرة: دار الحديث، ١٤٢٣ هـ)، ٢/ ٧١٣. وأَرْتَع الغيْثُ أَي أَنْبت مَا تَرْتَع فِيهِ الإِبل، وغَيث مُرْتِع: ذُو خِصب. ورَتَع فُلَانٌ فِي مَالِ فُلَانٍ: تَقلَّب فِيهِ أَكلًا وَشُرْبًا، وإِبل رِتاع. وأَرْتَعَ القومُ: وَقَعُوا فِي خِصب، وَهُوَ عَلَى النَّسَبِ كَطَعِم، وَكَذَلِكَ كَلأٌ رَتِع، ابن منظور، مرجع سابق، ٨/ ١١٣ ... بتصرف. ابن جرير، مرجع سابق، ١٨/ ٢٧٢. الثعلبي، مرجع سابق، ٥/ ٢٠١. القرطبي، مرجع سابق، ٩/ ١٣٩. (٥) ابن جرير، مرجع سابق، ١٣/ ٢٥. الزجاج، مرجع سابق، ٣/ ٩٥. النحاس، إعراب القرآن، مرجع سابق، ١/ ٤١.