للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* جزى الله خيرًا كلما ذَرَّ شرقٌ وما أوَّبَ الليل الهموم مآبها

حليف التُقَي أعني أبا حفص والهُدَي وأسْقَي الغيوثَ أرضَها وجنابَها

البيتان من الطويل، وهما لكثير عزة في شرح عمدة الحافظ ص ٨٧٩؛ ولم أقع عليهما في ديوانه.

أُعَوِّدُ بعدها الحكماء بعدي إذا ما الحقُّ في الأَشْياعِ نابا

البيت من الوافر، وهو لمعوّد الحكماء (معاوية بن مالك) في لسان العرب ٣/ ٣٨٠ (كسد)، ١٤/ ٣٩٩ (سما)؛ وتاج العروس ٨/ ٤٤٧ (عود).

وبهلول وشيعته تركنا لضبعانات معلقة منابا

البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٨/ ٢١٧ (ضبع)؛ وكتاب العين ١/ ٢٨٥؛ وتاج العروس ٢١/ ٣٩٠ (ضبع).

* سيري أُمامُ فإنَّ الأكثرين حصا والطيبون إذا ما ينسبون أبا

البيت من البسيط، وهو للحطيئة في ديوانه ص ١٦؛ وخزانة الأدب ٣/ ٢٨٦؛ والدرر ٥/ ٢٧٨؛ وبلا نسبة في همع الهوامع ٢/ ٩٧.

وحال دوني من الأنبار صمصمةٌ كانوا الأنوف وكانوا الأكرمِن أبا

البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٢/ ٣٤٨ (صمم)؛ وتاج العروس (صمم).

نحن له العفاس إذا أفاقت وتعرفه الفصال إذا أهابا

البيت من الوافر؛ وهو لجرير في ديوانه ص ٨٢٣؛ وتاج العروس ١٦/ ٢٦٩ (عفس).

وداريٍّ سلخْت الجلد عنه كما سلخَ القراريُّ الإهابا

البيت من الوافر، وهو للرّاعي النميريّ في ديوانه ص ١٨؛ ولسان العرب ٥/ ٩٠ (قرر)؛ وتاج العروس ١٣/ ٤٠٣ (قرر)؛ وبلا نسبة في تهذيب اللغة ٨/ ٢٨٣.

نميرٌ جمرةُ العربِ التي لم تزلْ في الحرب تلتهبُ التهابا

البيت من الوافر، هو للراعي النميري في ديوانه ص ١٨؛ وتاج العروس ١٠/ ٤٦٠ (جمر).

* فإن أهلك لهبٍ لظاهُ عليَّ يكاد يلتهب التهابا

البيت من الوافر، وهو لربيعة بن مقروم في خزانة الأدب ١٠/ ٢٦، ٢٨، ٢٩؛ وشرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص ٥٤٤؛ وشرح شواهد المغني ص ٤٦٦؛ وبلا نسبة في مغني اللبيب ص ١٦٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>