كتاب المعجم المفصل في شواهد العربية

قافية الطاء - فصل الطاء المضمومة - ج: 4 - ص: 156

أقامت غزالة سوق الضراب لأهل العراقين حولًا قميطا

البيت من المتقارب، وهو لأيمن بن خريم في ديوانه ص ١٤١؛ ولسان العرب ٧/ ٣٨٥ (قمط)، ١١/ ٤٩٣ (غزل)؛ وجمهرة اللغة ص ٩٢٣؛ وتاج العروس ٢٠/ ٥٥ (قمط)، (غزل).

[فصل الطاء المضمومة]

بلادٌ بها القيصوم والشيخ والفضي يولع أشداق اليعافير حائطُه

البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٢/ ٤٨٧ (قصم) (صدره فقط)؛ وديوان الأدب ٢/ ٦٢؛ وتاج العروس (قصم).

له في تدبيرٌ وله قبله سيُثمِر لي ما أثمر الطلع حائطُ

البيت من الطويل، وهو لابن الرومي في ديوانه ٤/ ٧٢؛ وتاج العروس ١٠/ ٣٣٤ (ثمر).

وبالترك قد دمّها نيُّها وذات المدارأة العائطُ

أنظر قافية «العائط».

أظنُّ السِّربَ سربَ بنسي رُميَحٍ ستُذْعِرُهُ شعاشعةٌ سباطُ

البيت من الوافر، وهو لجحيش بن سالم في لسان العرب ٧/ ٤٠٧ (ملط).

لمّا ارتحلنا وأشمرنا ركائبنا ودون دارك للجوّيِّ تلغاطُ

البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٤/ ٤٢٨ (شمر)؛ وتاج العروس ١٢/ ٢٤١ (شمر).

فما زالتْ مماشطتي وجدِّي وما زال التهايطُ والمياطُ

البيت من الوافر، وهو لعبد الله بن الحجاج في كتاب الجيم ٣/ ٢٣٤.

تتوقُ بعينين فاركٍ مستطارةٍ رأتْ بعلها غيري فقامت تمارطُه

البيت من الطويل، وهو لابن هرمة في تاج العروس ٢٠/ ١٠١ (مرط)؛ وليس في ديوانه.

تثعلبت لي أن خلتني بك واقِعًا وقد يُفْتَنُ المِكواةُ والعَيرُ يَضرِطُ

البيت من الطويل، وهو للحارثي في أساس البلاغة (فتن).

رياضٌ كالعرائس حين تُجلَى يُزيّنُ وجهها تاجٌ وقرطُ

البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في تاج العروس ٥/ ٤٤١ (توج).