البيت من المتقارب، وهو لطرفة بن العبد في ملحق ديوانه ص ١٥٥؛ وشرح التصريح ١/ ١٨٢؛ والمقاصد النحوية ١/ ٥٧٢؛ وبلا نسبة في الأشباه والنظائر ٧/ ١٧، ١٨؛ وأوضح المسالك ١/ ٢٢٨؛ وتخليص الشواهد ص ٢١٢؛ وخزانة الأدب ١/ ١٣٣؛ وشرح الأشموني ١/ ١٠٦؛ ولسان العرب ٧/ ٤٥٤ (غيظ).
وأما التي شرها يُتَّقي فنفس العدوِّ لها فائظة
البيت من المتقارب، وهو لطرفة بن العبد في ذيل ديوانه ص ١٥٥ (طبعة مكس سلغسون)، ورواية العجز فيه:«فسم مقاتلة لافظة»؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٧/ ٤٥٤ (فيظ)؛ وتاج العروس ٢٠/ ٢٥٤ (فيظ).
لا يبرح العز فيهم أبدًا حتى تزول الجبالُ من قرظَةْ
البيت من المنسرح، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٧/ ٤٦٧ (يقظ)؛ وتاج العروس ٢٠ ٢٩٤ (يقظ).
جري نسءٌ على عَسَنٍ عليها فمارَ خصيلها حتى تشظي
البيت من الوافر، وهو لبعض طيِّيء في لسان العرب ٧/ ٤٦٣ (مظظ)؛ وتهذيب اللغة ١٤/ ٣٦٧.
ولا تقنط إذا جلت عظامٌ عليك من الحوادث أن تشظا
البيت من الوافر، وهو لبعص طيء في لسان العرب ٧/ ٤٦٣ (مظظ)؛ وتهذيب اللغة ١٤/ ٣٦٧؛ وتاج العروس ٢٠/ ٢٨٢ (مظظ).
إنما الناس سائرٌ ومقيمٌ والذي سار للمقيم عظه
البيت من الخفيف، وهو لعمر بن عبد العزيز في لسان العرب ٧/ ٤٦٧ (يقظ)؛ وتاج العروس ٢٠/ ٢٩٢ (يقظ).