كان عني يردُّ درؤك بعد الله، شغب المستصعب المريد
البيت من الخفيف، وهو لأبي زبيد الطائي في ديوانه ص ٥٢؛ ولسان العرب ١/ ٧١ (درأ)، ٥٠٤ (شغب)؛ وتاج العروس ٣/ ١٥١ (شغب)؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٦٤٠.
فمن يك سائلًا عنّي فإنّي وحَذْفَة كالشَّجا تحت الوريد
البيت من الوافر، وهو لخالد بن جعفر بن كلاب في لسان العرب ٩/ ٤١ (حذف)؛ ومجمل اللغة ٢/ ٤١؛ وتاج العروس ٢٢/ ٤٩٠ (روغ)، ٢٣/ ١٢٢ (حذف)؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٥٠٨. وأنظر قافية «ربيت»، وقافية «تعار».
* من يَكِدْني بسَيِّئ كنت منه كالشجا بين حَلْقِهِ والوريد
البيت من الخفيف، وهو لأبي زبيد الطائي في ديوانه ص ٥٢؛ وخزانة الأدب ٩/ ٧٦؛ والمقاصد النحوية ٤/ ٤٢٧؛ وبلا نسبة في رصف المباني ص ١٠٥؛ وشرح الأشموني ٣/ ٥٨٥؛ وشرح ابن عقيل ص ٥٨٥؛ والمقتضب ٢/ ٥٩؛ والمقرب ١/ ٢٧٥؛ ونوادر أبي زيد ص ٦٨.
كهَمَّكَ إن تجهد تَجِدْها نجيبةً صبورًا وإن تسترْخِ عنها تزيَّدِ
البيت من الطويل، وهو لزهير بن أبي سلمي في ديوانه ص ٢٢٢؛ وأساس البلاغة (همم).
إذا أنت فاكهت الرجال فلا تلع وقل مثل ما قالوا ولا تتزيد
البيت من الطويل، وهو لعدي بن زيد في ديوانه ص ١٠٥؛ وكتاب العين ٧/ ٣٧٨؛ ومجمل اللغة ٣/ ٣٥؛ وتاج العروس ٨/ ١٥٦ (زيد)؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٣/ ١٩٩ (زيد)؛ ومقاييس اللغة ٣/ ٤٠؛ وتهذيب اللغة ١٣/ ٢٣٦. وأنظر قافية «تتزنَّد» وقافية «تترنّكِ».
فَبَدَرْتُهُ عينًا ولَجَّ بطَرْفِهِ عني لُعَاعَةُ لَغْوَسٍ مُتَزَيِّدِ
البيت من الكامل، وهو لابن أحمر في ديوانه ص ٥٨ (١)؛ ولسان العرب ٦/ ٢٠٨ (لغس)؛ وتهذيب اللغة ٨/ ٣٧.
أهاب المسلمون بها وقالوا على فَرْطِ الهوى هل من مزيد
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٣/ ١٤٤ (حدد)؛ وتاج العروس ٨/ ١٢ (حدد).
(١) وفيه «مترند» مكان «متزيد».