عرفت من هِنْدَ أطلالًا بذي التُّودِ قَفْرًا وجاراتها البيض الرَّخاويد
البيت من البسيط، وهو لأبي صخر الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٩٢٤؛ ولسان العرب ٣/ ١٠٠ (تود)، ١٧٢ (رخد)؛ وتاج العروس ٧/ ٤٥٨ (تود)، ٨/ ٨٨ (رخد)؛ وتهذيب اللغة ٧/ ٢٦٨.
لمَّا رأيتهم لا درء دونهم يدعون لحيان في شعْثٍ عصاويد
البيت من البسيط، وهو للجموح الهذليّ في شرح أشعار الهذليين ص ٨٧١؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٣/ ٢٩٢ (عصد)؛ وتهذيب اللغة ٢/ ٣؛ وتاج العروس ٨/ ٣٨١ (عصد).
إذ ظَلَّ مُهْجَةُ نفسه وقِرَاكُمُ فوق الفَرَاشِ يَسيلُ كالتَّسْويد
البيت من الكامل، وهو لحضرمي بن عامر في كتاب الجيم ٢/ ١٢٢.
إلا كُمَيْتًا كالقناة وضابئًا بالفرج بين لبانه ويده
البيت م الكامل، وهو لضابئ البرجمي في لسان العرب ٣/ ٤٨٤ (حذذ)؛ وتهذيب اللغة ٣/ ٤٢٦، ١١/ ٤٤، ١٢/ ٩١؛ وتاج العروس ٩/ ٣٩٤ (حذذ). وبلا نسبة في لسان العرب ١/ ١١١ (ضبأ)، ٢/ ٣٤٢ (فرج).
* ما إن أَتَيْتُ بشيء أنت تَكْرَهه إذن فلا رفعت سَوْطي إلَيَّ يَدِي
البيت من البسيط، وهو للنابغة الذبياني في ديوانه ص ٢٥؛ والأزهية في ٥٢؛ وخزانة الأدب ٥/ ٧٣؛ وشرح شواهد المغني ١/ ٧٥؛ ولسان العرب ١٥/ ٣١٤ (ندي)؛ وبلا نسبة في مجالس ثعلب ص ٣٦٦؛ ومغني اللبيب ١/ ٢٥.