ظلَّ في عسكره من حُبِّها ونأت شحط مزار المدَّكِرْ
البيت من الرمل، وهو لطرفة في ديوانه ص ٥٢؛ ولسان العرب ٤/ ٥٦٧ (عسكر)؛ والتنبيه والإيضاح ٢/ ١٧٠؛ وتهذيب اللغة ٣/ ٣٠٢؛ وديوان الأدب ٢/ ٣١؛ وتاج العروس ١٣/ ٣٩ (عسكر).
فهي بدَّاءُ إذا ما أقبلت فخمة الجسم رداحُ هيدكُر
البيت من الرمل، وهو لطرفة في ديوانه ص ١٥٣ (١)؛ ولسان العرب ٥/ ٢٥٩ (هدكر)؛ والمخصص ١٦/ ١٦٩؛ وتاج العروس ١٤/ ٤١٧ (هدكر)؛ وللمرار بن منقذ في شرح اختيارات المفضل ص ٤٣٣.
ولعبد القيس عيصٌ أشِبٌ وقنيبٌ وهِجاناتٌ ذُكُرْ
أنظر قافية «زُهرْ».
لسانًا كشقشقة الأرحبيـ ـي أو كالحسام اليماني الذَّكَرْ
البيت من المتقارب، وهو لعلي بن أبي طالب في ديوانه ص ٩١؛ وتاج العروس ٢٠/ ٢٩٩ (أمع)، ٢٥/ ٥٢٢ (شقق)؛ ولسان العرب ١٠/ ١٨٥ (شقق).
إذا سمعت صوت الوبيل شتنّعت تشنُّعَ فُدْشِ الغار أو ديسمٍ ذكر
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٢/ ٢٠١ (دسم)؛ وتهذيب اللغة ١٢/ ٣٧٧؛ وتاج العروس (دسم).
* يا أبا الأسود لِمْ خَلَّفْتَنِي لهموم طارقاتٍ وذكر
البيت من الرمل، وهو بلا نسبة في الإنصاف ١/ ٢١١؛ وخزانة الأدب ٦/ ١٠٠، ٧/ ١٠٨، ١٠٩؛ والدرر ٦/ ٣١٠؛ وشرح شافية ابن الحاجب ٢/ ٢٩٧؛ وشرح شواهد الشافية ص ٢٢٤؛ وشرح المغني ٢/ ٧٠٩؛ وشرح المفصل ٩/ ٨٨؛ والصاحبي في فقه اللغة ص ١٥٩؛ ومغني اللبيب ١/ ٢٩٩؛ وهمع الهوامع ٢/ ٢١١.
بينما أنظرها في مجلسٍ إذْ رَماني الليل منه بسُكُرْ
البيت من الرمل، وهو لعمر بن أبي ربيعة في ديوانه ص ١٤٨؛ وأساس البلاغة (سكر).
إذا ما أتي ضيفٌ وقد جَلَّلَ الدُّجَي أتيت بثاء البُرِّ واللَّحْمِ والسُّكَّرْ
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في تاج العروس (ثا).
(١) طبعة مكس سلغسون.