تشرب الإثم بالصُّواعِ جهارا وترى المُتْكَ بيننا مستعارا
البيت من الخفيف، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٢/ ٧ (أثم)؛ وتهذيب اللغة ١٥/ ١٦١؛ وتاج العروس (متك).
وكنت إذا حللت بدار قومٍ رحلت بخزيةٍ وتركت عارا
البيت من الوافر، وهو لجرير في ديوانه ص ٨٨٧؛ ولسان العرب ١٤/ ٢٢٧ (خزا)؛ وتاج العروس (خزي).
* وَرُبَّتَ سَائلٍ عَنيِّ حَفِيٍّ أعارت عينه أم لم تعارا
البيت من الوافر، وهو لابن أحمر في ديوانه ص ٧٦؛ وأدب الكتاب ص ٥٠٨؛ والأزهية ص ٢٦٢؛ وجمهرة اللغة ص ٦٨؛ وشرح شواهد الشافية ص ٣٥٣؛ ولسان العرب ٤/ ٦١٣ (عور)، ٥/ ٣٤ (غور)؛ وبلا نسبة في تذكرة النحاة ص ٣٨٢؛ وجمهرة اللغة ص ٧٧، ١٠٦٦؛ وخزانة الأدب ٥/ ١٩٨؛ وشرح شافية ابن الحاجب ٣/ ٩٩؛ وشرح المفصل ١٠/ ٧٥؛ ولسان العرب ٤/ ٦١٢ (عور)؛ والمنصف ١/ ٢٦٠، ٣/ ٤٢.
فبتلك أهذي ما حييثُ صبابةً وبها الحياة أُشَبّبُ الأَشْعَارَا
البيت من الكامل، وهو لعمر بن أبي ربيعة في ديوانه ص ١٢٩؛ وأساس البلاغة (شبب).
* وَقَرَّبَ جانب الغربيِّ يادُو مَدَبَّ السيل واجتنب الشِّعارَا
البيت من الوافر، وهو للراعي النميري في ديوانه ص ١٤٧؛ والإنصاف ٢/ ٤٣٧؛ وشرح شواهد الإيضاح ص ٢٤١؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١/ ٣٧١ (دبب)، ٤/ ٤١٢ (شعر).
وكل طويل كأن السَّلِيـ ـطَ في حيث واري الأديمُ الشّعارا
البيت من المتقارب، وهو لابن هانئ في لسان العرب ٤/ ٤١١ (شعر)؛ وللأعشي في ديوانه ص ١٠٣؛ وتهذيب اللغة ١/ ٤١٨؛ وكتاب العين ١/ ٢٥٠؛ وتاج العروس ١٢/ ١٨٢، ١٨٨ (شعر).
كأنّ الظباء بها والنعا ج يُكْسَيْنَ من رَازقيٍّ شعارا
البيت من المتقارب، وهو لعوف بن الخرع في لسان العرب ١٠/ ١١٦ (رزق)؛ وأساس البلاغة (رزق)؛ وتاج العروس ٢٥/ ٣٣٧ (رزق)؛ وشرح اختيارات المفضل ص ١٦٥٥؛ وبلا نسبة في المخصص ٤/ ٧١.