وألهبن لهبي عَرْقةٍ فملطيةْ وعاد إلى موازارَ منهن زائر
البيت من الطويل، وهو لأبي فراس الحمداني في تاج العروس ٢٠/ ١٢٢ (ملط)؛ ومعجم البلدان ٥/ ١٩٣ (ملطية)؛ وليس في ديوانه.
ترى شربها حُمْرَ الحِدَاٌِ كأنهم أُساري إذا ما مارَ فيهم سُؤارُها
أنظر قافية طسوارها».
قطعنا لهن الحوض فأبتل شَطْرُهُ بشرب غشاش وهو ظمآنُ سائره
البيت من الطويل، وهو لابن مقبل في ديوانه ص ١٥٥؛ ولسان العرب ٨/ ٢٨٥ (قطع)؛ وتاج العروس ٢٢/ ٢٧ (قطع)؛ وتهذيب اللغة ١/ ١٩٤.
* حلفت له إن تدلج الليل لا يزل أمامك بيتٌ من بيوتي سائر
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في خزانة الأدب ١١/ ٣٢٨، ٣٣١، ٣٤١؛ والمقرب ١/ ٢٠٨.
أقول وقد نمَّ الحلي بخرْسِهِ علينا ولاحت للصباح بشائره
البيت من الطويل، وهو لأبي فراس الحمداني في ديوانه ص ١١٩ (١)؛ وتاج العروس ١٠/ ١٩٠ (بشر).
كأن صموتًا صافت النحل حولها تناولها من رأس رَهْوَةَ شائر
البيت من الطويل، وهو للعباس بن مرداس في أساس البلاغة (صمت)؛ ولم أقع عليه في ديوانه.
فإن الذي يسويك يومًا بواحدٍ من الناس أعمي القلب أعمًى بصائره
البيت من الطويل، وهو للقناني في تاج العروس (سوا)؛ ولسان العرب ١٤/ ٤١٠ (سوا).
يقطعن للإبساس شاعًا كأنه جدايا على الأنساء منها بصائر
البيت من الطويل، وهو لذي الرمة في ديوان ص ١٠٣٥؛ ولسان العرب ٨/ ١٨٨ (شوع)؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٨/ ١٩٢ (شيع)؛ وتاج العروس ٢١/ ٣٠٥ (شيع)؛ وتهذيب اللغة ٣/ ٦٣.
(١) وفيه «بشائر» مكان «بشائره».