* وقتيل مرة أثأرن فإنه فرغ وإن أخاكم لم يثأر
راجع:
وقتيل مرة أثأرن فإنه فرغ، وإن أخاكم لم يقصد
والورد يردى بعصم فقي شريدهم كأنه لاعب يسعى بمئجار
انظر قافية «بمنجارِ».
كم دونها من فلاة ذات مطرد قفى عليها سراب سارب جاري
البيت من البسيط، وهو لابن مقبل في ديوانه ص ١١٥ (١)؛ ولسان العرب ١٥/ ١٩٤ (قفا)؛ وتاج العروس (قفا).
فما قلص وجدن معقلات قفا سلع بمختلف التجار
البيت من المتقارب، وهو لأبي المنهال الأشجعي في لسان العرب ٤/ ١٨ (أزر)، ١١/ ٤٥٩ (عقل)؛ وتاج العروس ١٨/ ١٢١ (قلص)، (عقل)؛ وهو بلا نسبة في لسان العرب ٧/ ٨١ (قلص)، ١٥/ ١٩٣ (قفا)؛ وتاج العروس (قفا).
أو دفع سيل من أتي مفعم يضطره جرف إلى أحجار
البيت من الكامل، وهو للنمر بن تولب في كتاب الجيم ٣/ ٤٥؛ وليس في ديوانه.
النبت ميال على رملاته والماء سيال على أحجاره
البيت من الكامل، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة (سيل).
لو قد ثويت مودأً لرهينة زلج الجوانب راكد الأحجار
البيت من الكامل، وهو لمالك الدبيري في كتاب الجيم ٢/ ٦٩؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١/ ١٩٢ (ودأ)؛ وتهذيب اللغة ١٤/ ٢٣٤؛ وتاج العروس ٦/ ٤٨٤ (ودأ).
*يا أمة وجدت مالاً للاً أحدٍ إلا لظربى تفاست بين أحجار
البيت من البسيط، وهو للقتال الكلابي في شرح شواهد الإيضاح ص ٣٦٧، ولم أقع عليه في ديوانه.
ساق الرفيدات من عوذى ومن عمم والسبي من رهط ربعي وحجار
البيت من البسيط، وهو للنابغة الذبياني في ديوانه ص ٧٧؛ وتهذيب اللغة ١١/ ٤٣٧؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٣/ ٥٠٠ (عوذ)؛ وجمهرة اللغة ص ٦٣٤، ٦٩٨؛ وتاج العروس ٩/ ٤٤٢ (عوذ).
(١) وفيه «حاري» مكان «جاري»، وهذا تحريف.