حتى كأن عراص الدار أردية من التجاويز أو كراس أسفار
البيت من البسيط، وهو للكميت في ديوانه ١/ ١٨١؛ ولسان العرب ٥/ ٣٣٠ (جوز)، ٦/ ١٩٣ (كنرس)؛ وتهذيب اللغة ١١/ ١٥٠؛ وتاج العروس ١٥/ ٨٦ (جوز)، ١٦/ ٤٣٨ (كرس).
هاجت عليها من الأشراط نافجة بفلتة بين إظلام وإسفار
البيت من البسيط، وهو للكميت في ديوانه ١/ ١٧٩؛ ولسان العرب ٢/ ٦٨ (فلت)، ٧/ ٣٣٠ (شرط)؛ وتاج العروس ٥/ ٣٣ (فلت)، ١٩/ ٤٠٦ (شرط).
ومهمه مقفر تخشى غوائله قطعته بكلوء العين مسفار
البيت من البسيط، وهو للأخطل في ديوانه ص ١٧ (١)؛ ولسان العرب ١/ ١٤٦ (كلأ)، ٤/ ٣٦٨ (سفر)؛ وتهذيب اللغة ١٠/ ٣٦٢؛ وتاج العروس ١/ ٤٠٥ (كلأ)، ١٢/ ٣٩ (سفر)؛ وأساس البلاغة (كلأ).
*ولقد شهدت إذا القداح توحدت وشهدت عند الليل موقد نارها
عن ذات أولية أساود ربها وكأنها لون الملح لون شفارها
البيتان من الكامل، وهما للنمر بن تولب في ديوانه ص ٣٥١؛ وأدب الكاتب ص ٥١٤؛ وبلا نسبة في رصف المباني ص ٣٦٩؛ والبيت الأول مع نسبته في لسان العرب ١٥/ ٤١٠ (ولي)؛ وتهذيب اللغة ١٥/ ٤٥٣؛ والمخصص ١٤/ ٦٧؛ وتاج العروس (ولي).
البالغون قعور الأمر تروية والباسطون أكفا غير أصفار
البيت من البسيط، وهو للمكيت في ديوانه ١/ ١٨٥؛ وأساس البلاغة (قعر)؛ وتاج العروس ١٣/ ٤٥٥ (قعر).
لقد نهيت بني ذبيان عن أقر وعن تربعهم في كل أصفار
البيت من البسيط، وهو للنابغة في ديوانه ص ٢٠٤؛ ولسان العرب ٤/ ٤٦٣ (صفر)؛ ومقاييس اللغة ١/ ١٢١؛ وتاج العروس ١٢/ ٣٣١ (صفر).
إن الرميثة مانع أرماحنا ما كان من سحم بها وصفار
البيت من الكامل، وهو للنابغة الذبياني في ديوانه ص ٦٠؛ ولسان العرب ٢/ ١٥٦
(١) وفيه «مسهارِ» مكان «مسفارِ».