(يستعر)؛ وتاج العروس ١٤/ ٤٧٣ (يستعر).
من كل غيداء في تغريدها صحلٌ كأن أعكانها طيُّ الطوامير
البيت من البسيط، وهو للأقيشر الأسدي في ديوانه ص ٤٦؛ وجمهرة اللغة ص ٥٤٢.
وإني لمن عبسٍ وإن قال قائل على رغمهم ما أثمر ابن ثمير
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٤/ ١٠٨ (ثمر)؛ وتاج العروس ١٠/ ٣٣٥ (ثمر). وأنظر قافية «سمير».
نهارُهم ظمآن ضاحٍ وليلهم وإن كان بدرًا ظلمة ابن جمير
البيت من الطويل، وهول عمرو بن أحمر الباهلي في ديوانه ص ١١٥؛ ولسان العرب ٤/ ١٤٧ (جمر)؛ والتنبيه والإيضاح ٢/ ١٠٠؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ١٣٠٤؛ ومقاييس اللغة ١/ ٣٠٥؛ والمخصص ٩/ ٣٠.
لحي الله فروجًا وخَرَّبَ دارَه وأخزي بني حَوْرانَ خِزْيَ حَمِيرِ
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٢/ ٣٤٤ (فرج)؛ وتاج العروس ٦/ ١٤٩ (فرج).
وإني لمن عبس وإن قال قائل على رغمه ما أسمر ابن سمير
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٤/ ٣٧٨ (سمر)؛ وجمهرة اللغة ص ١٣٠٤؛ وتاج العروس ١٢/ ٧٥ (سمر). وراجع قافية «ثمير».
فإن تك أشطان النّوى اختلفت بنا كما اختلف ابنا جالسٍ وسمير
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٤/ ٣٧٩ (سمر)، ٦/ ٤٠ (جلس)؛ وتاج العروس ١٢/ ٨٤ (سمر).
مُبَهْنَسًا حيث يمشي ليس يُفزِعُهُ مشمَرًا للدواهي أي تشمير
البيت من البسيط، وهو لأبي زبيد (حرملة بن المنذر الطائي) في ديوانه ص ٨١؛ وتاج العروس ١٥/ ٤٧٤ (بهنس).
* فيا للناس كيف ألوم نفسي على شيءٍ ويكرهه ضميري
البيت من الوافر، هو لعروة بن الورد في ديوانه ص ٥٩؛ وبلا نسبة في اللامات ص ٨٨.
* ألا طعان ولا فرسان عادية إلا تجشؤكم عند التنانير
البيت من البسيط، وهو لحسّان بن ثابت في ديوانه ص ١٧٩ (الحاشية)؛ وتخليص
المعجم المفصل في شواهد العربية/ ج ٣: م ٣٧