وطاب ثناؤه أصلًا وفرعًا كما قد طاب عَرْفٌ من عجوز
البيت من الوافر، وهو ليوسف بن عمران الحلبي في تاج العروس ١٥/ ٢٠٨ (عجز).
وتُصْمِي القلب إن طرفت بطرفٍ بلا وَتَرٍ وسهم من عجوز
البيت من الوافر، وهو ليوسف بن عمران الحلبي في تاج العروس ١٥/ ٢٠٧ (عجز).
لحاظ رشًا لها أشراك جفنٍ فكم قصنت مثالي من عجوز
البيت من الوافر، وهو ليوسف بن عمران الحلبي في تاج العروس ١٥/ ٢٠٥ (عجز).
أهالي كل مصر عنه تثني كذا كلُّ الأهالي من عجوز
البيت من الوافر، وهو ليوسف بن عمران الحلبي في تاج العروس ١٥/ ٢٠٨ (عجز).
وكم وضع العجوز على عجوزٍ وكم هَيَّا عجوزًا في عجوز
البيت من الوافر، وهو ليوسف بن عمران الحلبي في تاج العروس ١٥/ ٢٠٨ (عجز).
وتسرقُ مال جارك باحتيالٍ كحول ذؤالةٍ شرسٍ ضبيزِ
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٥/ ٣٦٣ (ضبز)؛ وكتاب العين ٧/ ٢١؛ وتهذيب اللغة ١١/ ٤٨٩؛ وتاج العروس ١٥/ ١٨٤ (ضبز).
ليته جامُ فضّةٍ من هدايا هُ سوى ما به الأميرُ مجيزي
البيت من الخفيف، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٥/ ٣٧٢ (عجز)؛ وتاج العروس ١٥/ ٢٠٣ (عجز).
فنعم الأيرُ أيرُكَ يا ابن كوزٍ يُقِلُّ جُفالَةَ الكبش الجزيز
البيت من الوافر، وهو للفرزدق في ديوانه ص ٤٨٢ (١)؛ وجمهرة اللغة ص ٨٨.
* نُسِيا حاتم وأَوْسٌ لَدُنْ فا ضت عطاياك يا ابن عبد العزيز
البيت من الخفيف، وهو بلا نسبة في شرح الأشموني ١/ ١٧٠.
اللّاتِ كالبيض لم تعد أن درست صفر الأنامل من قرع القواقيز
أنظر قافية «القوارير».
قل للمهلَّب إن نابَتْكَ نائِبَةٌ فادْعُ الأشاقر وانْهَضْ بالجراميزِ
البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في جمهرة اللغة ص ١١٩٩؛ وتاج العروس ١٥/ ٥٨ (جرمز).
(١) نشرة الصاوي، القاهرة، ١٩٣٦ (عن محقق جمهرة اللغة).