ما السودُ والبيضُ والأسماءُ واحدةٌ لا يستطيع لهنّ الناسُ تَمْسَاسَا
البيت من البسيط، وهو لعبيد بن الأبرص في ديوانه ص ٧٢؛ ولسان العرب ٦/ ٢١٤ (مجس).
تلك السحابُ إذا الرحمن أنشأها روّي بها من محول الأرضِ أنفاسَا (١)
البيت من البسيط، وهو لامرئ القيس في ملحق ديوانه ص ٤٦١؛ ولسان العرب ٦/ ٢١٤ (مجس).
* إذا لم يكن أحدٌ باقيًا فإن التَّأَسِّي دَوَاءُ الأسى
البيت من المتقارب، وهو بلا نسبة في الدرر ٢/ ٧٧؛ وهمع الهوامع ١/ ١٢٠.
يقبلون اليسير منك ويثنو ن ناء مدخمسًا دخماسا
البيت من الخفيف، وهو بلا نسبة في تهذيب اللغة ٧/ ٦٦١؛ ولسان العرب ٦/ ٧٨ (دخمس)؛ وتاج العروس ١٦/ ٦٢ (دخمس).
كأَنَّ تَجَاوُبَ أَصْواتِها إذا ما قَرَبْنَ المياه الخِماسَا
البيت من المتقارب، وهو للنابغة الجعدي في كتاب الجيم ٢/ ٨١؛ وليس في ديوانه الذي يتضمن قصيدة على وزن البيت ورويّه.
إذا قعقع القِرنُ عن قِرْنِهِ أبي لك عزُّك إلّا شماسَا
البيت من المتقارب، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٦/ ٣٥ (جحس)؛ وتاج العروس ١٥/ ٤٩٢ (جحس).
بآئِسَةٍ غير أنسِ القِرافِ تُخَلِّطُ باللين منها شِماسَا
البيت من المتقارب، وهو للنابغة الجعدي في ديوانه ص ٧٨؛ ولسان العرب ٦/ ١٥ (أنس)، ٦/ ١١٤ (شمس)؛ وتاج العروس ١٥/ ٤١٣ (أنس)؛ والشعر والشعراء ص ٣٠٢؛ وبلا نسبة في المخصص ٤/ ٦.
فحينًا أصادِفُ غرّاتها وحينًا أصادِفُ فيها شماسا
البيت من المتقارب، وهو للنابغة الجعدي في ديوانه ص ٧٨؛ ولسان العرب ١٣/ ٤١٦ (منن)؛ والشعر والشعراء ص ٣٠١.
لبست أُناسًا فأَفْنَيْتُهُمْ وأفنيت بعد أُناسٍ أناسا
البيت من المتقارب، وهو للنابغة الجعدي في ديوانه ص ٧٧؛ وتهذيب اللغة ١٢/ ٤٤٣؛ ولسان العرب ٦/ ١٧ (أوس)، ٢٠٣ (لبس)؛ وتاج العروس ١٥/ ٤٢٧ (أوس)،
(١) وفيه «أيباسا» مكان «أنفاسا» ولعلّه الصواب.