إن بين التفريط والإفراط مًسْلَكًا مُنْجِيًا من الإيراطِ
البيت من الخفيف، وهو بلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٧٦١.
جلوسُ القرفصاءِ كذا مُكِبًّا فما تنساحُ نفسي لانبساطِ
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في تاج العروس ١٨/ ٩٥ (قرفص)؛ وكتاب العين ٥/ ٢٤٨.
سأبدأهم بمشمعةٍ وأثني بجهدي من طعامٍ أو بساطِ
البيت من الوافر، وهو للمتنخل الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ١٢٦٩؛ ولسان العرب ٨/ ١٨٦ (شمع)؛ وتهذيب اللغة ١/ ٤٤٩؛ وتاج العروس ١٩/ ١٤٤ (بسط)، ٢١/ ٢٩٣ (شمع)؛ وللهذلي في مقاييس اللغة ٣/ ٢١٤؛ ومجمل اللغة ٣/ ١٧٧؛ وأساس البلاغة (شمع).
كوشم المعصم المغتال غُلَّتْ نواشزه بوسمٍ مستشاطِ
البيت من الوافر، وهو للمتنخل الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ١٢٦٦؛ ولسان العرب ١١/ ٥١١ (غيل)؛ وتاج العروس ١٩/ ٤٣٦ (شيط)، (غيل).
كأنَّ على مفارقة نسيلًا من الكتان ينزع بالمشاط
البيت من الوافر، وهو للمتنخل الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ١٢٦٧؛ وتاج العروس ٢٠/ ١٠٥ (مشط).
ووجهٍ قد جَلَوْتُ أميم صافٍ كقرنِ الشمس ليس بذي حطاطِ
البيت من الوافر، وهو للمتنخّل الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ١٢٧٠؛ ولسان العرب ٧/ ٢٧٤، ٢٧٥ (حطط)؛ وكتاب العين ٣/ ١٨؛ وتاج العروس ١٩/ ٢٠٠ (حطط)؛ وللهذلي في مقاييس اللغة ٢/ ١٤؛ ومجمل اللغة ٢/ ١٥؛ وبلا نسبة في تهذيب اللغة ٣/ ٤١٧.
لهوتُ بهنّ إذْ ملقي مليحٌ وإذْ أنا في المخيلة والشطاط
البيت من الوافر، وهو للمتنخل الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ١٢٦٧؛ وللهذلي في لسان العرب ٧/ ٣٣٣ (شطط)؛ وتاج العروس ١٩/ ٤١٧ (شطط)؛ وبلا نسبة في تهذيب اللغة ١١/ ٢٦٥.
وذلك يقتلُ الفتيان شفعًا ويسلبُ حلَّة الليث العطاط
البيت من الوافر، وهو للمتنخل الهذلي في زيادات شرح أشعار الهذليين ص ١٣٤٧؛ ولسان العرب ٧/ ٣٥٢ (عطط) (١)؛ وتاج العروس ١٩/ ٤٧٩ (عطط)؛ ومقاييس اللغة
(١) وفيه: قال ابن بري: البيت لعمرو بن معديكرب.