إن الرزية يوم مسـ ـكن والمصيبة والفجيعه
البيت من مجزوء الكامل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٣/ ٢١٨ (سكن).
جارتي للخبيص والهر للفأ ر وشاتي إذا اشتهينا مجيعا
البيت من الخفيف، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٨/ ٣٣٣ (مجع)؛ وتهذيب اللغة ١/ ٣٩٥؛ وديوان الأدب ١/ ٤١٤؛ والمخصص ٤/ ٢٨؛ وأساس البلاغة (مجع).
تنفس طعنة نجلاء منه ويقلس جانباه دما نجيعا
البيت من الوافر، وهو للمرار بن سعيد الفقعسي في تاج العروس ٢٢/ ٢٣٣ (نجع)؛ وليس في ديوانه.
وقد طالت بك الأيام حتى رأيت الشر والحدث الوجيعا
البيت من الوافر، وهو للمرار بن سعيد الفقعسي في تاج العروس ٢٢/ ٢٩٢ (وجع)؛ وليس في ديوانه.
إذا أقبلن هاجرة أثارت من الأظلال إجلا أو صديعا
البيت من الوافر، وهو للمرار بن سعيد الفقعسي في ديوانه ص ٤٦٧؛ ولسان العرب ٨/ ١٩٦ (صدع)؛ وكتاب الجيم ٢/ ١٩٠؛ وتاج العروس ٢١/ ٣٢١ (صدع).
كأن العير ناهلة قرورى يعالي الآل ملهم أو يديعا
البيت من الوافر، وهو للمرار بن سعيد الفقعسي في تاج العروس ٢٢/ ٤٢٥ (يدع)؛ وليس في ديوانه.
ولم أجلف ولم يقصرن عني ولكن قد أنى لي أن أريعا
البيت من الوافر، وهو للمرار بن سعيد الفقعسي في ديوانه ص ٤٦٨؛ ولسان العرب ٩/ ٣٢ (جلف)؛ وكتاب الجيم ١/ ١٣٦؛ وتاج العروس ٢٣/ ٩٦ (جلف).
فإن تلقه في الشرب لا تلق فاحشًا على الكأس ذا قاذورة متريعّا
راجع قافية «متزبعا».
حطوطًا في مسرّته ومولى إلى مرضاة خالقه سريعا
البيت من الوافر، وهو للكميت في أساس البلاغة (حطط)؛ وليس في ديوانه.
وغادر مرفقا والخيل تردى بسيل العرض مستلبا صريعا
البيت من الوافر، وهو للمرار الفقعسي في ديوانه ص ٤٦٧؛ ولسان العرب ١٠/ ١٢١ (رفق)؛ وتاج العروس ٢٥/ ٣٥٣ (رفق).