لبيتٌ تخفِقُ الأرواحُ فيه ... أحبُّ إليَّ من قًَصْرٍ مُنيف
البيت من الوافر، وهو لميسون بنت بحدل الكلابيَّة في لسان العرب ١٣/ ٤٠٨ (مسن)؛ وخزانة الأدب ٥/ ٥٠٣؛ وشرح شواهد المغني ٢/ ٦٥٣؛ والمقاصد النحوية ٤/ ٣٩٧.
وجُلَنْداء في عُمانَ مُقيمًا ... ثم قيسًا في حضرمَوتَ المُنيف
البيت من الخفيف، وهو للأعشى في ديوانه ص ٣٦٥؛ وجمهرة اللغة ص ٣٥٤؛ وتاج العروس ٧/ ٥١٣ (جلد)؛ وصدره بلا نسبة في لسان العرب ٣/ ١٢٨ (جلد).
حنَّ قلبي إلى معالم بابلاّ ... مَ حنينَ المولَّهِ المشغوف
مَطْلَب اللَّهْوِ والهوى وكناس الـ ... ـخُرَّدِ العِينِ والظباءِ الهيف
البيتان من الخفيف، وهما للوزير أبي القاسم بن المغربي في تاج العروس (ببل).
* يا لَهْفَ نفسي إن كان الذي زعموا ... حقًّا وماذا يردُّ اليوم تلْهيفي
البيت من البسيط، وهو لأبي زبيد الطائي في ديوانه ص ١٢٠؛ وخزانة الأدب ٩/ ١٣١؛ وشرح التصريح ١/ ٢٥٠؛ ولسان العرب ٤/ ٣٢ (أمر)، ٩/ ٣٢٤ (نجف)؛ وتاج العروس (زعم).