العين ٤/ ٢٩٩؛ ومقاييس اللغة ٢/ ٢٢٦، ومجمل اللغة ٢/ ١١٧.
تظل خوف الرماة عاقلة إلى شظايا فيهن أرجاء
البيت من المسرح، وهو لحفص الأموي في كتاب العين ١/ ١٦١.
* لوما الإصاخة للوشاة لكان لي من بعد سخطك في رضاك رجاء
البيت من الكامل، وهو بلا نسبة في شرح الأشموني ٣/ ٦٠٨؛ وشرح التصريح ١/ ٢٦٣؛ وشرح عمدة الحافظ ص ٣١٦؛ ومغني اللبيب ص ٢٧٦.
وجار سار معتمدًا إليكم أجاءته المخافة والرجاء
البيت من الوافر، وهو لزهير بن أبي سلمي في ديوان ص ٧٧؛ ولسان العرب ١/ ٥٢ (جيأ)؛ وتهذيب اللغة ١١/ ٢٣٢؛ وتاج العروس ١/ ١٨٢ (جيأ)؛ وبلا نسبة في ديوان الأدب ٤/ ٢٢٧.
إن إله هودٍ هو إلهي على الله التوكل والرجاء
البيت من الوافر، وهو ليزيد بن سعد في تاج العروس ٨/ ٢٩٨ (صمد).
*غير أني قد أستعين على الهم إذا خف بالثَّوِيِّ النجاءُ
البيت من الخفيف، وهو للحارث بن حلزة في ديوانه ص ٢١؛ والحيوان ٤/ ٣٨٨، ٤١٧؛ والخزانة ٣/ ٤١٥؛ وشرح القصائد السبع ص ٤٤٠؛ وشرح القصائد العشر ص ٣٧٣؛ وشرح المعلقات السبع ص ٢١٨؛ وشرح المعلقات العشر ص ١٢٠.
مُجَنَّبَةٌ أعضادها عَيْدَهِيَّةٌ زهاليل أدني سيرهن نجاء
البيت من الطويل، وهو للعقيلي في كتاب الجيم ٢/ ٨٠.
وكل جراحة توشي فتبرا ولا يبرا إذا جرح الهجاء
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في تاج العروس (هجا).
بها الصون إلا شوطها من غداتها لتمرينها ثم الصبوح ضحاؤها
البيت من الطويل، وهو ليزيد بن الحكم في لسان العرب ١٤/ ٤٧٥ (ضحا).
أقفرت بعد عبد شمس كداء فكدي فالركن فالبطحاء
البيت من الخفيف، وهو لابن قيس الرقيات في ديوان ص ٨٧؛ ولسان العرب ١٥/ ٢١٧ (كدا)؛ وجمهرة اللغة ص ٦٨١، ١٠٦٠؛ ومعجم ما استعجم ص ١١١٧؛ ومعجم البلدان ٢/ ٣٤، ٤/ ٤٣٩؛ وتاج العروس (كدا).